الإجراءات المتبعة لحماية العمال والموظفين من أمراض وحوادث العمل
الإجراءات المتبعة لحماية العمال والموظفين من أمراض وحوادث العمل
هناك الكثير من المخاطر والإصابات التى يتعرض لها العمال فى أماكن
عملهم، ولذلك ألزم قانون العمل الجهات المختلفة بضرورة توفير سبل السلامة والصحة
داخل المنشأة، ويؤكد الكميائى عادل يوسف الخبير فى هذا المجال، أن هناك عدة
إجراءات تهدف لحماية العمال من حوادث وأمراض العمل وهى:
- الفحص الطبى الابتدائى:
- الفحص الطبى الابتدائى:
ويجرى عند دخول الخدمة، و يهدف إلى تقييم الحالة الصحية للمتقدم
وتسجيلها عند بدء العمل، وتقييم قدراته البدنية والنفسية حتى يمكن وضع العامل
المناسب فى العمل المناسب . كما يساعد الفحص على اكتشاف الأمراض التى لم تكن
معروفة للمتقدم، حتى يمكن تقديم العلاج اللازم .
- إجراء مسح وتقييم لبيئة العمل للتعرف على المخاطر الموجودة أو المحتمل وجودها . وتلك مسئولية طبيب الصحة المهنية وأخصائى صحة بيئة العمل وأخصائى السلامة المهنية، والذين يقدمون التوصيات بشأن الحاجة إلى وسائل هندسية أو غير ذلك للتحكم فى المخاطر ووقاية العاملين، وكذلك وضع برنامج للسلامة والصحة المهنية والأمن الصناعى .
- الفحص الطبى الدورى،
- إجراء مسح وتقييم لبيئة العمل للتعرف على المخاطر الموجودة أو المحتمل وجودها . وتلك مسئولية طبيب الصحة المهنية وأخصائى صحة بيئة العمل وأخصائى السلامة المهنية، والذين يقدمون التوصيات بشأن الحاجة إلى وسائل هندسية أو غير ذلك للتحكم فى المخاطر ووقاية العاملين، وكذلك وضع برنامج للسلامة والصحة المهنية والأمن الصناعى .
- الفحص الطبى الدورى،
والهدف من الفحص الطبى الدورى هو الاكتشاف المبكر للأمراض المهنية فى
مرحلة يمكن شفاؤها أو التقليل من أضرارها .
و يشمل الكشف الطبى الدورى فحصا إكلينيكيا مع بعض الفحوصات والتحاليل الطبية التى تعتمد على طبيعة التعرض. ويركز الفحص على الأعضاء والأجهزة من الجسم التى تتأثر بالتعرض الذى يواجهه العامل (مثل فحص الصدر بالأشعة للمعرضين للأتربة، قياس حدة السمع للمعرضين للضوضاء، قياس مستوى تركيز الرصاص فى الدم للمعرضين لأبخرة الرصاص … .).
- فحوصات طبية أخرى تجرى فى مناسبات مختلفة، مثل :
- الفحص الطبى للعائدين بعد إجازة مرضية طويلة للتأكد من تمام الشفاء، ولكى يعاد تقييم حالة العامل للتأكد من أنها لا تزال مناسبة للقيام بنفس العمل الذى كان يؤديه قبل مرضه، وإلا – إذا كان يعانى من عجز جزئى عن العمل - أصبح لزاما تأهيله لعمل مناسب.
• الفحص الطبى عند الترقية أو الانتقال إلى عمل آخر للتأكد من أن قدرات العامل تتناسب مع متطلبات عمله الجديد.
• الفحص الطبى عند بلوغ سن المعاش.
• الفحص الطبى الدورى لأفراد الإدارة العليا، حيث إن هؤلاء يكونون قد بلغوا السن التى تكثر فيها معدلات الإصابة ببعض الأمراض مثل أمراض الجهاز الدورى و القلب والبول السكرى والأورام. وكذلك فإنهم يتعرضون لضغوط العمل بدرجة أكبر من غيرهم، كما أن انقطاعهم عن العمل بسبب المرض يسبب ارتباكا أكثر مما يحدث إذا تغيب من هم فى مرتبة إدارية أقل.
• الفحص الطبى الدورى لمن تعدوا سنا معينة ( 45 سنة مثلا) حيث ترتفع معدلات الإصابة ببعض الأمراض.
و يشمل الكشف الطبى الدورى فحصا إكلينيكيا مع بعض الفحوصات والتحاليل الطبية التى تعتمد على طبيعة التعرض. ويركز الفحص على الأعضاء والأجهزة من الجسم التى تتأثر بالتعرض الذى يواجهه العامل (مثل فحص الصدر بالأشعة للمعرضين للأتربة، قياس حدة السمع للمعرضين للضوضاء، قياس مستوى تركيز الرصاص فى الدم للمعرضين لأبخرة الرصاص … .).
- فحوصات طبية أخرى تجرى فى مناسبات مختلفة، مثل :
- الفحص الطبى للعائدين بعد إجازة مرضية طويلة للتأكد من تمام الشفاء، ولكى يعاد تقييم حالة العامل للتأكد من أنها لا تزال مناسبة للقيام بنفس العمل الذى كان يؤديه قبل مرضه، وإلا – إذا كان يعانى من عجز جزئى عن العمل - أصبح لزاما تأهيله لعمل مناسب.
• الفحص الطبى عند الترقية أو الانتقال إلى عمل آخر للتأكد من أن قدرات العامل تتناسب مع متطلبات عمله الجديد.
• الفحص الطبى عند بلوغ سن المعاش.
• الفحص الطبى الدورى لأفراد الإدارة العليا، حيث إن هؤلاء يكونون قد بلغوا السن التى تكثر فيها معدلات الإصابة ببعض الأمراض مثل أمراض الجهاز الدورى و القلب والبول السكرى والأورام. وكذلك فإنهم يتعرضون لضغوط العمل بدرجة أكبر من غيرهم، كما أن انقطاعهم عن العمل بسبب المرض يسبب ارتباكا أكثر مما يحدث إذا تغيب من هم فى مرتبة إدارية أقل.
• الفحص الطبى الدورى لمن تعدوا سنا معينة ( 45 سنة مثلا) حيث ترتفع معدلات الإصابة ببعض الأمراض.
ليست هناك تعليقات